من رسائلها.. ١٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٥، بقلم عبد الجبار الحمدي اخرجت صندوق أيامها الذي اعتمرته انتظار عودته، طالما حجت نحو محراب كلماته التي عبدت، صارعت الليل (…)
من يحتضن عمري... ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم عبد الجبار الحمدي قصاصة كتبتها ثم ألقت بها على طاولة اللقاء... لم أعلم ماذا كانت تقصد بعبارتها تلك!؟ لقد كانت (…)
إنهم يغتالون حرية التعبير... ٤ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم عبد الجبار الحمدي رتابة الأيام جعلت منه شخصا منطويا في صومعته، تلك التي ركن إليها يؤلف كتابه الذي طالما كان خائفا (…)
إنهم يغتالون الثقافة... ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم عبد الجبار الحمدي رتابة الأيام جعلت منه شخصا منطويا في صومعته التي ركن إليها لإكمال مخطوطه الذي طالما كان خائفا من (…)
المساحة السوداء... ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي مثل صرير الباب باتت اوجاعي، ما أن اتحرك حتى اسمعها تتأفف من حياة صدئة ركنت الى مسارات محدودة، (…)
ذات المساء .... ١٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي عبر أثير موج البحر تيممت بعبيرك.. شيء ما شدني إليك كان ذلك دون قصد مني او منك... احب صوت (…)
زاوية الأوجاع... ٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي من يسكب الاحزان في كأسي، ما عدت استطيع ان اتجرع مرارتها، الا يكفيكم مأ انا فيه!؟؟ لقد ذهب وانتهى (…)
أمنيتي أنت... ١٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي علمتني روحي ان اعزف آلامي هناك في ذلك الركن البعيد... برفقة نايي الحزين الذي واكبت آهاته (…)
إزابيل.. ٣٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي خرج من الحانة بعد ان عب في جوفه كمية من زجاجات الجعة التي نقلته الى عالمه الموحش وحدةً الذي يحب (…)
الموعد الأول.... ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي في المساء طبعت قبلة على وجنته وهي تقول له: كل عام وانت بخير حبيبي... ثم دلفت الى الداخل ملتفتة (…)