يا ظالم ١٢ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم دينا سيد يا ظالم هيجيلك يوم خاف من دعوة المظلوم ومهما طال الوقت ربك يُمهل ليوم معلوم دموع الحق زى السيف على رقبة كل ظالم منصوره ومهما ضاعت حقوق الناس فى دنيا فانيه مهدورة يوم الحساب ميزان العدل قائم (…)
قل لى ١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٦، بقلم دينا سيد قل لى ماذا فعلت عيناك لقلبي فاستجاب ..؟ ما كنت أؤمن بالهوى ولا النظرات حتى لمحت يوما.. بريق عيناك فأصبحت هى قصتي التي أرويها للقمر.. كل مساء على أمل أن تجمعنا يوما.. قهوة ولقاء؟
عيش اللحظة ٣ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم دينا سيد عيش اللحظة مهو بُكرة جاي جاي سيبك من اللي عدي أوعاك تقول ده ماضى وكان.. عيش حياتك وارسمها حتي بالألوان.. أفرح.. غني واتعلم تكون فنان... وأصبر حبة يا ما قالوا في الصبر موال.. ده (…)
طال غيابك ٢١ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم دينا سيد واصبح يحطم كل شئٍ كان بالأمس جميل.. وانا تائهةٌ بين احلامٍ وواقع مرير واتساءل دومًا لماذا ضللنا الطريق؟
ليتك تأتي ١٩ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم دينا سيد ليتك تأتي مرة دون موعد دون نداء دون بكاء تسألنى عن حالى وما فعلته بى الليالى سئمتُ الانتظار ليتك تتذوق طعم الضياع وما شعرت به من عذابٍ ومرار لقد قتلونى بالهمسات والنظرات أصبحت حياتى فى الانهيار (…)
جدد حياتك ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم دينا سيد جدد حياتك بالأمل واقفل شبابيك الألم شوف الحياة بلونها الجديد لون الورود وزهرة عبير غمض عنيك واسرح بعيد واتخيل ليوم إنك سعيد هتغير حياتك اكيد.. وهتنسى فى يوم إنك حزين بين وطن واحلام وذكريات وآنين (…)
تغيرنا وتغير ١٤ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم دينا سيد تغيرنا وتغير كل شئ إنه الفصل الأخير من الشتاء دائما يأتى ليمحو تلك الغيوم التى تراكمت على زوايا النسيان ونظل ننتظر خلف زاويه الصمت احلامًا قد ترحل يومًا الى مكان بلا عنوان
على خشبة المسرح ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم دينا سيد على خشبة المسرح وخلف ستائر الصمت.. تقف تلك الكلمات تنتظر رفع الستار كى تُعلن للعالم ما بداخلها من فرح وحزن شوق وحياة لهفه وحنين ولكن ..! متى يرفع الستار؟ هل حان الوقت؟ أم عليها (…)
طاقات الجنون ١٥ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم دينا سيد مارس كُل طاقات الجنون أفرح وأضحك ولو حتى يوم .. أرقص غنى وحب الحياة وأعزف لحن ينسيك اللى فات .. عيش الحياة بنكهة جديدة شوفها لمرة بعيون سعيدة سيبلها نفسك لو حتى يوم.. ولو كُل الناس هتقول عليك مجنون
أنا شخبطة ٥ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم دينا سيد أنا شخبطة على الحيط ولوحة مرسومة زى الكتاب مفتوح لكن..!! مش مفهومة وسط السطور تايهين على الأمل عايشين وللفرح منتظرين يمكن.. نلاقى دليل وللبر .. يرسينا