الجمعة ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠١٦
بقلم
على خشبة المسرح
على خشبةالمسرحوخلف ستائرالصمت..تقف تلكالكلماتتنتظر رفعالستاركى تُعلنللعالمما بداخلهامن فرح وحزنشوق وحياةلهفه وحنينولكن ..!متى يرفعالستار؟هل حانالوقت؟أم عليهاالانتظاروهل سيأتىذلك اليومحقاً..؟أم ستبقىخلف الستار