رَحَلَ فؤاد ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم رانيا مرجية سماؤُنا ما عادتْ صافيةً كما كانَتْ في البدءِ رحلتَ وأنتَ تبتسمُ، رحلتَ وستبقى فينا.. ومعنا.. ولنا ملاكًا بنا حبَّ العطاءِ.. حبَّ الوطنِ.. ومودّةَ الصّغارِ!
رنين بشارات تزيل الحاجز في الرملة ٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم رانيا مرجية بمناسبة يوم المرأة وعيد الأم، وبفعالية مشتركة بين كل من المركز الجماهيري العربي في مدينة الرملة، جمعية أصوات أخرى ومركز الفتيات في مؤسسة برامج الطفولة، والعمل الجماهيري في الرملة، احتشد في المركز (…)
نوارس من البحر البعيد القريب ٢٥ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم رانيا مرجية صدر مؤخرًا عَن "بيت الشعر الفلسطيني" في رام الله، كتاب جديد بعنوان "نوارس من البحر البعيد القريب؛ المشهد الشعري الجديد في فلسطين المحتلة ١٩٤٨"، من تحرير وتقديم الشاعر محمد حلمي الريشة والشاعرة (…)
يقتل القتيل ويمشي في جنازته ٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم رانيا مرجية كأنّه محيطي يوحي بالموت!! البرد قارسٌ، موشومٌ بلونِ الدّم هذا الصّباح...!! الرّائحةُ كريهةٌ ممزوجةٌ ببصماتِ رصاص...!! مقبرةٌ القريةِ مهملةٌ، والأحياء بها غدَوْا مُجرّدَ خشبٍ منخورٍ، تسندُهُ (…)
رثاء دنيس فانوس ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم رانيا مرجية فليكن ذكرك مؤبدا يا ملاكا غبتِ عنا إلا انك تحيين فينا في الفردوس تحتفلين مع القديسات والقديسينا
قراءة في ديوان (أيقونة الحب) لسوزان دبيني ٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم رانيا مرجية يعد هذا الديوان الثاني للشاعرة والإعلامية الفلسطينية ابنة ناصرة الجليل المعروفة بشفافيتها وصدق مشاعرها وكلماتها غير المتكلفة التي تخترق القلب والروح والعقل معا دون سابق إنذار. وهو من إصدار قسم (…)
ماء .. خلّ .. زيت زيتون .. كلُّه واحد ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم رانيا مرجية كان يزور جدي بإستمرار .. كانت ملامحه عابسة حزينة وكئيبة تبعث الرهبة والشفقة في الآن ذاته ... كان حديثَ الناس لأعوام كثيرة ... ذات يوم كنت في بيت جدي .. شعر سمير بالعطش فتوجه إلى البراد مباشرة وروى (…)
قراءة أولى حول مسرحية الرقصة الأخيرة في فلسطين ٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم رانيا مرجية رقصة الحب صلاة وترانيم وتضحيات وولادة وحياة مبدأها الصدق والثورة والاحتجاج على القمع والسريالية فهيا نرقص رقصتنا حبا وايمانا بالوطن ونغنيها حرية وثورة ونضالا وصمودا. مسرحية الرقصة الاخيرة من (…)
ثلاث قصص قصيرة جدا ١٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم رانيا مرجية نظرت إلى وجه أمي حين خرجت من التحقيق الأمني الجاف فأصابني الذعر والقلق. كانت عيونها قانية حمراء ووجهها كان يميل للاصفرار حاولت أن ابتسم ففشلت استجمعت قواي بعد أن وجهت نظري إلى السماء وقلت لها بصوت واثق أنا بخير لا تخافي...
اهات انسانية ١٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم رانيا مرجية القيت بالواني وحبري مزقت جميع لوحاتي بكيت على من صلبوني وصلبوا الوطن من اجل الذات