خاطرة: عزلة قاتلة! ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم رحال امانوز قادتني خطواتي المتثاقلة إلى حينا الشعبي البيضاوي ... تجوّلت في ازقته الضيقة. الحي خال من ساكنته في هذا الوقت من الصباح الباكر... بناياته القديمة قدم الزمان. اعادتني الى عقود انصرمت... لدي فيك أيها (…)
ميلاد كاتب ٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم رحال امانوز كانت بداية اقتحامي لعالم الأدب وعلاقتي بالكتاب في السنوات الأولى من عمري. عندما كنت في التاسعة. أي سنة ١٩٧١... انذاك اكتشفت موهبتي الأدبية لأول مرة. من طرف استاذ درسني في المستوى الثالث ابتدائي... (…)
خطوات الهزيع الأخير؟ ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم رحال امانوز استيقظ على وقع أصوات تقترب. ضربات أحذية على الأرض. فتح عينيه المغمضتين. تراءى له شعاع خافت... انه الهزيع الأخير من الليل... هاهم زوار الفجر قادمون لا محالة؟ هي النهاية بلا شك. لكل شيء بداية (…)
حيوميت!؟ ٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٣، بقلم رحال امانوز حكاية من عام البون . (المرحوم سي علال الله يرحمو ... الله يغفر له... الله يوسع عليه ديقات القبور ..) بنبرات صوته الحزين. كان الفقيه سي الحسين. يدعو بالرحمة والمغفرة للميت. بينما (الجماعة) (…)
خطوات الهزيع الأخير؟ ٧ آب (أغسطس) ٢٠٢٣، بقلم رحال امانوز استيقظ على وقع أصوات تقترب . ضربات أحذية على الأرض. فتح عينيه المغمضتين. تراءى له شعاع خافت... انه الهزيع الأخير من الليل... هاهم زوار الفجر قادمون لا محالة؟ هي النهاية بلا شك . لكل شيء بداية (…)
العائد !؟ ٢٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٣، بقلم رحال امانوز في بداية السبعينات من القرن الماضي. تمكن بوجمعة من الهجرة إلى فرنسا للعمل. غادر مدشره القابع بين جبال الأطلس الصغير. اسوة بالعديد من أبناء بلدته. الذين طمعوا في تحسين وضعهم المادي. وفقه الحظ للعمل (…)