تجليَّات عاشق ٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٣، بقلم ريان الشققي أنا عاشقٌ والحبُّ يوغلُ في دمي أنا هائمٌ بالـبـيـدِ والفلواتِ أنا هائمٌ بالنور يوشكُ يرتوي (…)
صوت القلوب ٢٣ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم ريان الشققي هدهدْ خطاك فشعبنا فوّارُ ودعِ الكلام فجمعنا الثـوّارُ هذا الهتاف من القلوب تردُّداً وصدى الحناجر قادمٌ هدّارُ ثوري عروبةُ أو عقيدةُ ها هنا سـرُّ الحقيقةِ والصدى الموَّار
شهوة الرماد ١٠ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم ريان الشققي لمعتْ بروح وميضها الأجواءُ وتطهّرتْ برمادها العنقاءُ عفوية عربية مصرية تطوي الزمان وفي النهوض ثواء أنوارها وهديرها وخريرها ألقٌ ونـبـضٌ ماردٌ ونقاء
اسمكِ لحني ١٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم ريان الشققي نبضي يجاهر باسمك المياس وينادم الهمسات في إحساسي وصراحتي في قول اسمك نبأة ناءت (…)
أعمدة في الطريق ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم ريان الشققي من يحيا ليكون كـتـيـسْ من أضحى في الأوهام دُوارْ والعشب يباب وأُوارْ هل يصبح مثلي لا يعرف وجهة يومه لا يقبض معشار الوقت ولا خُمسه لا يتلهى عن خبزه
دليل الشمس ١٧ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم ريان الشققي دعني أحلمْ دعني أركب موج شعاع الدنيا نحو الأسلم أرصد لون الشمس وأطوي أنعم في ردهات النور الأدوم دعني في تحليقي أقرأ أرشف سِـفر الضوء الباهر وقت الفجر
ربحنا ورب الكعبة ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم ريان الشققي الثمن باهظ والمصيبة كبيرة والوضع الإنساني لا يحتمله إنسان فيه قطرة خير إلا واغرورقت عيناه (…)
الناي الكسير ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم ريان الشققي أيها الناي تفكّكْ أيها الناي تبدّد هل سيغدو العمر أسلم هل سيبقى الدرب أعزل أيها الناي تجهّم أيها الناي تزحزح
فكُّ حصار ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم ريان الشققي قولي تحت جناح الليل المظلم قبضة نارْ تحت الشمس وفوق أديم الأرض ذهولْ صنم الأحلام غبارْ أشباحٌ تنشط فوق الزبد وتنأى ونوارسُ شاطئنا يحبسها موجٌ فيه غواشْ
صعقة الموانع ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم ريان الشققي أيكون الوضوح سبيل من سبل السعادة، والاتفاق طريق للمرور إلى فضاءات متحفزة منفرجة! أيكون الوصول إلى حافة الجرف يقينا لا يمنعه مانع إلا قسط يسير مما سبق أن تم الاتفاق عليه بين الطرفين من نوايا ذات خلفية سليمة، وهي التي قد يحولها تفاعل الزمن المحيط مع العقل الباطن والسلوك إلى خرائب تعصف بها الريح الغربية والشمالية
٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٣، بقلم ريان الشققي