قصائِدي منزوعة ُ السِّــــلاح ١١ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم شفيق حبيب قصائدي منزوعة ُ السِّـلاحْ وأحرُفي مهيضـة ُ الجنــاحْ فبحرُنـــا مُبـــاحْ ونهرُنـــا مُبـــاحْ وفكرُنـــا مُبـــاحْ وأ ُمّـتي مشغولة ٌ بالجنــس ِ واللـّواطِ ... والنـِّكــاحْ ...
عيسى لوباني روائيّ ٌ ذو قامة ٍ أدبيّةٍ سامقه ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم شفيق حبيب لم أقرأ منذ سنوات رواية ً محلية ً بهذا الزخم والتكثيف الذي حملته رواية " شمس وقمر " للصديق الراحل الأديب عيسى لوباني والتي وصلتني إهداءً من كريمته بهذا التقديم : إلى صديق والدي الأديب شفيق (…)
احْمِـلْ جـراحَـك َ ٢٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم شفيق حبيب أغلقـــْــــتُ أبوابـي علــــــى أبوابـي وأخذتُ أبحــثُ عــن بقايـا مـا بي يجتاحُني غضبٌ على غضــبٍ ومـا أبقيـْــتُ للذكــرى ســوى أكــوابي
زريــاب والخفـّاشُ الأسود ... ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم شفيق حبيب خفـّاشٌ يدعوني للبَيْنْ ... شطـَّرَني .. مَزَّقـَني نصفـَيْنْ ... هل يُصبحُ نصفي في الماضي خبَرا ً مَبْتورَ السّاقـَيْنْ ؟؟
أصْبَحَتْ لي دَوْلـَتــان ... ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم شفيق حبيب أيّها الشعبُ المُداوى بالمثالِــب ْ .. أيها المثقوبُ في دنيـــا الغـَـرائب ْ ... حــاضـرٌ .. أم أنتَ غــائــــب ْ ؟؟؟ أينَ ولـّى الوعــْـدُ ...؟ أينَ الشـَّهـْدُ ...؟
الجـــوادُ … والرَّحيل ٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم شفيق حبيب عاصِف ٌ كالشـَّوْق ِ حـُزني … ومتـاهاتي طويـلــــه … لا أرى في نـَفـَق ِ الآتي ضِيــــاءً .. ورَجـــاءً .. والخـُطى باتت ثـَقيـلـــه ..
قـَطـْرَة ُ مـــــاء ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم شفيق حبيب أ سْقِـني قـَطـْرَة َ مــــــاءٍ !! عَطـَــشُ الصّحـــراءِ في قلبي وفي صَـــــدري ... خـُــواءٌ ... وَسَـــــرابْ ..
سأنـْفـُخ ُ في البوق .... ٩ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم شفيق حبيب أ ُغـَـنـّي ... على سَفـْح ِ صوتي صُعودا ً ... هُبوطا ً يضجُّ ارتِحـــالْ
رثــــاءُ أ ُمّــــــــــة ٣١ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم شفيق حبيب إن ساءَلوا عن عُلوج ِ الأهل ِ قـُلتُ لهم لَسْنا سوى سادة ٍ في الدَّسِّ والخُطـَـبِ فالغربُ سيِّدُنــا ... راعي مسيرتِنــــا مـا نحنُ غيرُ قطيع ٍ سائبٍ تـَعِبِ
ليلى العامِريـّـة ُ في بَغــداد ٢٤ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم شفيق حبيب مُمَــزَّقٌ أنــا .. لا أهْـــلٌ ولا عـَــــلـَمُ تاهت دُروبي وضاعَ الوَعْـدُ والحُلـُمُ جَفـَّتْ على شفتي الأشعارُ وانتحَبَتْ إلهـة ُ الشـِّعْر ِ حتى عَضـَّها الألـَـمُ