كيف لي بالله أسلوها وأزهدْ ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الخالق الزهراني كيف لي بالله أسلوها وأزهدْ وأنا منها فؤادٌ يتنهّدْ
طائرٌ يترنم وشاعرٌ يتألم ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الخالق الزهراني واسوأتاهُ إذا ما قيلَ يوم غدٍ خذوهُ غلّوهُ وابؤسي وحرماني واسوأتاهُ إذا ما قادني ملَكُ مُكبّلاً ثُمّ ألقاني بنيرانِ