وليس من أجلك أيضا ٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٤، بقلم علي الدكروري أنا أحب الحمام الذي لن يحط علي أبراجنا ليس سهلا أن تتحمل الغروب لأوهام عديدة ولا أحب سمر التي (…)