وخذ الكلام بقوة ويقين
١٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨يَحْدُثُ أنْ يُعْلِنَ الأبْيَضُ انتِماءَهُ للغَيْمَةِ... يَحْدُثُ أحْياناً أنْ يَفِرَّ من رَحِمِ الظَّلامِ النَّهار.. وَأنْ يُصَابَ حتّى آخِرُ الصَّعاليكِ بحُزْنِ اليَتامى.. وجُنونِ الرِّيحِ إذْ تومِضُ في عصْفَةٍ حاملَةً معهَا الأَحْجارَ والأشجارَ فتَباً لهُ و للشّوقِ حينَ تَكَوَّرَ في الأحْداقِ