ذات يوم ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم محمد عبد العظيم هلال كنت ذات يوم كعادتي بعد صلاة الفجر أتجول بمفردي في عطفة من عطوف حيينا المظلم ، الظلام دامس بالكاد أكاد أرى موطئ قدميُ أتحسس موضعها قبل ان أضعها ، و فجأة أرى أمامي شبح لجسم أنثوي على بعد خطوات (…)