خربشات على قيد حبر ١٥ آذار (مارس)، بقلم مريم الشكيلية لا أكتب شيئاً هذا اليوم أصبت بقحط الكلمات منذ آخر سطر أرسلته لك... أستظل بالشمس في ظل هذا الهطول المتواصل (...)
المعطف ٢٩ كانون الثاني (يناير)، بقلم مريم الشكيلية ليس حقلا مكتظا بالأعشاب، والحشائش اليابسة عندما يهطل السيل، ويغرق الجذور الممتدة إلى حدود عواطفنا. هل تتخيل (...)
عندما تقرع الأقلام ٩ كانون الثاني (يناير)، بقلم مريم الشكيلية ماذا أفعل حين تفقد أحرفي بوصلتها أو أن تكون حادة تغوص في لحم الورق ولحمي... أو حين تنفعل وتشطات غضباً وتصرخ (...)
صباحات على ورق...... ٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٢، بقلم مريم الشكيلية هذا الصباح يشبهني إلى الحد اللا معقول..... يعيد إلي ملامحي القديمة ورهافة شعوري الخاطف ما بين ساقية قلمي (...)
خريف أيلول.... ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم مريم الشكيلية أعلم إنك تنتظر مني حرفاً بنكهة القهوة والمطر منذ الرسالة التي وصلتك زحفاً منهكة التعب...... كنت أنتظر (...)
رسائل فوق سطح ورق..... ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم مريم الشكيلية لأول مرة يتصادف أن أكتب رسالتين في أسبوع واحد وفي توقيت واحد.... أتعجب من غزارة قلمي حين يسرع بي إلى حقول (...)
خريف وظل حرف.... ٢١ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم مريم الشكيلية منذ أن عدت من ذاك السهل الخريفي الممطر وأنا أشعر بترف الشعور وكأنني أرتشف الكتابة على مهل وبضجر متعمد..... (...)
أبجدية في منتصف صيف.... ١٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم مريم الشكيلية لم أكن أفكر في منصة المفردات لهذا اليوم... لم أرد أن أقطع صومي الحبري... كنت قد ألقيت بنفسي على أريكة (...)
شيء من ملامح الغياب..... ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم مريم الشكيلية لطالما تساءلت عندما يتوارى قلمك خلف أبواب الورق كيف تبدو؟ ..... وعندما تغادر سطورك كيف هو أنت؟...... وبماذا (...)
خريف ورق.... ١١ أيار (مايو) ٢٠٢٢، بقلم مريم الشكيلية سيدي لا أعلم كيف أغرس هذه السطور الجافة ببذور حرف... مع حلول فصل الخريف أشعر بأنني أدور حول مدارك .. سيدي (...)