ألا يكفيكِ ٢١ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم مسلم محاميد ألَا يَكْفِيكِ يَا مَنْ لَمْ ترَ الْعَيْنَانِ لَوْحَةَ عِشْقِ مَفْتُونٍ كَمَا بَدَتِ (…)
الأيتام على موائد اللئام ومهزلة الإفطار الرئاسيّ ١٨ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم مسلم محاميد رمضان، شهر البركة، الذي يبدأ بالرحمة، مرورًا بالمغفرة وانتهاء بالعتق من النّار، يخبّئ لنا هذا (…)
باقةٌ وقطار ٩ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم مسلم محاميد أوَباقةٌ مِنْ وردِ هذا الرّوضِ تُهدى .. لاقتحامٍ للحياةِ فلوعةً .. تُهدى الزُّهور وعنوةً قُبِلَتْ زهورُكَ قُبِّلَتْ وَتُقُبِّلَتْ وتَقلّبَتْ في العينِ قُبلةَ عاشقٍ ..
اللّحنُ الأخير ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم مسلم محاميد تقدّمْ تقدّمْ بدايةُ لحنِكَ صوتُ القنابلِ قصفُ المدائنِ دمعٌ ودَمْ تقدّمْ بناركَ
رسالة عشق إلى غزّة .. ٢٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم مسلم محاميد وتمضي الليالي وخمسةَ عشرةَ عاماً مضينَ وكنتُ أعانقُ فيك الحياةَ أموتُ فأعشقُ لونَ المماتِ وأحيى فأشدو لتلك الحياةِ الشعورَ البطولةََ، لا حدّ
فصلُ المقال ٢٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم مسلم محاميد ما أوسعَ الوطنَ "الصّغيرَ" عرفتُهُ مثلَ الزوارقِ تستبيحُ صدورَ موجٍ واتساعاً للبحارِ، وتستريحُ على الضفافِ على الجدارِ، وتمتطي دونَ النهارِ الليلَ تسكنُ عندهُ ما بينَ واقعِ جُرحِهِ، يسقيه منه دماً وموتاً قاتماً وصدى خيالْ
بلا استئذان ١١ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم مسلم محاميد تثورُ عليَّ أقلامي وأشعاري ويترُكُني ويهرب من يدي الورقُ وتجحدني عناويني وأسمائي وتنكرُني، وتُنكِرُ خطوتي
عشقي لحيفا ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم مسلم محاميد عشقي لحيفا يا غدي عشقٌ لِمَيْسِ سنابلي، لِبيادرٍ مَسَحَ الزمانُ جبينَها يحنو عليها دمعُهُ، وجهٌ ككلّ قضيّةٍ عشقيّةِ العبقِ المموسقِ في الجراحْ
لونُ النّكبة ٧ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم مسلم محاميد يموجُ بعينك لونُ احتضارٍ، ويرقد لونُ السماءِ احتضارا ويعرُجُ ذاك الحنينُ إليك التصاقاً بفكرٍ حوته الخطوطُ الطويلةُ في العقلِ تمتدُّ
هُنَالِكَ كُنَّا ١٥ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم مسلم محاميد هُنَالِكَ كَانَتْ هُنَالِكَ كُنَّا نشيداً لهذا التُّرابِ، وصوتاً لتلك الأماني وكُنَّا غناءً يمرّعلى شفتينِ وصوتاً صداه يسافرُ في شارعيْنِ وبدراً له الأرضُ والسُّحْبُ والكونُ ترقصُ تعجبُ منه ومن عاشقينِ