المعلم في عيده ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم مفيد فهد نبزو ..المعلم في عيده .. مهما ادلهم َّ الليل ُ في صحراء هذا العمر إلا فيك لا لا نهتدي يا قدوة َالأجيال أنت منارة ُالضوء التي منها وفيها نقتدي يا من أضأت المجدَ بالعقل ِالرصين ِ، وأنت رمزٌ للعلا والسؤدد (…)
الأم والمعلِّم ٢٥ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم مفيد فهد نبزو عند ربي صورةٌ حار فيها المبدعونْ واقفٌ فيها ملاكٌ بين قلبٍ وعيونْ فسألت الربَّ عنها يا إلهي من تكونْ قال ربي معجزاتُ الفنَّ ما بين الفنونْ أرأيت الأمَّ فيها كيف (…)
.. لعنة ديكارت .. ٤ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم مفيد فهد نبزو هذه الأرض ما تكورت للشعراء وكل الآلهة تحترق تحت ألسنة الشمس الموجة تغازل الشاطئ، والشاطئ رمال والماء ملح والجرح يا للجر،
عروس السنونو وداعا ً ٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم مفيد فهد نبزو هزارُ الشوق ِيدمعُ باحتراق ٍ دموعُ الحزن ِأحرفها المدادُ نهادُ الصيفُ مرَّ بلا سنونو فأرضي راحَ يغزوها الجرادُ
العيد ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم مفيد فهد نبزو العيدُ كانَ به يحلو لنا العيدُ بالحبِّ تحلو معَ العيد ِالأغاريدُ ((عيدٌ بأية حال ٍٍعدتَ يا عيدُ بما مضى أم لأمر ٍ فيكَ تسهيدُ؟!)). صدقٌ ولهفة ُإيمان ٍ وأغنية ٌ وبهجة ُالعيدِ أطفال ٌ..أناشيدُ (…)
ولد المسيح ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣، بقلم مفيد فهد نبزو ولد المسيحُ فهِّلُلوا وترَّنموا سرُّالطَّهارةِ والقداسةِ مريمُ لمَّا المجوسُ تعلَّقوا في نجمةٍ علموا بما أهدتْ إليه الأنجمُ ولدالمسيحُ فيا ملائكةُانظري في ثغرهِ و الطهرُ ذاكَ المبسمُ كهفٌ (…)
خاتمة الرواية ٢٥ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم مفيد فهد نبزو أتدري كيف تشرق بالغياب وكيف تؤوب من بعد الذهاب ِ؟! إذا ً فانشدْ سبيل َ الفكر دربا ً وسافرْ في متاهات العذاب ِ
مع القاص مظفر سلطان ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠١٣، بقلم مفيد فهد نبزو تعود قصتي مع رائد القصة القصيرة مظفر سلطان إلى لقاء في مكتب المصرف التجاري بحلب في الثمانينات ،والذي كان مديره الشاعر الحموي الأستاذ أنور عدي أبو تمام صاحب ديواني : إنسان ، وإنسان على الدرب ، فقد (…)
الشاعر والذئبة ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم مفيد فهد نبزو وحيداً وليلي حالكٌ في مجاهلي ووحشة ُصحراءِ الذئابِ بداخلي وحيداً وبردُ الليل ِيصدع ُوحدتي جحافلهُ تغزو اصطكاكَ مفاصلي ولمَّا منَ الأغصان ِجَمَّعتُ وقدتي حَرقتُ بنيران ِاليقين ِعواذلي َوأطعمتُ (…)
عروس الصمت.. ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم مفيد فهد نبزو كلُّ جزءٍ غابَ من كليِّ عاشَ في منأى عن الظلِّ زارني الصمتُ فيا صمتي بُح ْبعطر الزَّهر للفلِّ كلما صلَّيتُ من قهري قلت ُ للثعبان يا خلي قالَ لي الثعبانُ ُذقْ (…)