الدكتور هاشم: ناقد وأكاديمي عراقي
٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦، بقلم هاشم عبود الموسوي
كلمة ُ شكر من آمال عوّاد رضوان: مُهمّة فحصِ بريدي الإلكترونيّ الأدبيّ تستوجبُ مُتابعتي، فما كان أسعدني برسالة الموقع العراقيّ تللسقف، تنبئُني بنشرها دراسة نقديّة لد. هاشم عبود الموسوي، تتناولُ بعضَ نصوصي الشعريّة المنشورة لديها، وتحت عنوان "إيحاءاتُ الكلمةِ وسِحرُها (...)
٤ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم هاشم عبود الموسوي
عيناك مُذ بَسمت في صُبح مرآتي تبَسَّمَ الكونُ عن أحلى خيالاتي صحوتُ نشواناً على شدوٍ يُداعبني ويُنشدُ الطيرُ في صحوِ السماواتِ من رَفّةِ الرمشِ صِغتُ الشعر أغنيةً يا روعة الشعر مجنونَ الحكاياتِ هو إبتسام عيونٍ صِرتُ أعبدها فأشرق الحلمُ في شعري وأبياتي بَشّرتِ (...)
٣٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم هاشم عبود الموسوي
لابيتَ... لاوطن لديك وإلى متى؟؟ كم ملّ معصمك.. الحقيبة.. ياطريد أي قرصٍ من فياغرا .. يُوقض الحلمَ .. الذي مارسته منذ سنين بطراوةِ الأيامِ .. والأوهامِ عن وطن سعيدْ لا شَئ يأتي من قريبٍ.. أوبعيد يا وريث الحُزنِ ..من زمن الخطيئهْ نزفت أياماً و أعواما .. ولا تدري (...)
٥ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم هاشم عبود الموسوي
وردتني رسالة مطولة من صديق يشتغل في حقل الأدب ويمارس النقد الأدبي أحياناً، وقد نسب لي وانطلاقاً من قواعد النقد المأثور لديه (وكما أضاف في رسالته بأن الرأي الذي يحمله هو، موجود لدى معظم أساتذة الفكر الأكاديمي الذين يعرفهم)، قلتُ نسب إليّ بأنّي حمّلت الأثر المنقود وهو (...)
٢٩ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم هاشم عبود الموسوي
مليكتي .. أتسمحين.. بأن أحبك ؟ كثر العواء بداخلي ونشرت أشرعتي .. وسري للرياح إني عشقت مليكة الملكات صاحبة الجلالة لا ذنب لي إني عشقت لا تبعثي سيدتي كلاب صيدك يتبعوني لا تأمري حراس قصرك يقتلوني في يوم ميلادي .. أنا أحضرت تابوتي لكي .. أتلو عليه شهادتي أو تعرفين بإني (...)
٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم هاشم عبود الموسوي
المقدمة :
اشتهرت إيران منذ القدم بشعرائها الذين أنتشرت أشعارهم وقصائدهم الرائعة في كل الأنحاء .. فكانت مدرسة الشعر القديم والمعاصر حيث أمتلأت هذه الأرض الرائعة بأروع القصائد وعرفت لغة الشعر منذ الميلاد الأول لها ... حيث الشعراء: "حافظ الشيرازي" .. ذاك الذي تعلق أسمه (...)
١١ آذار (مارس) ٢٠١٠، ، السيرة الذاتية لـهاشم عبود الموسوي
٢٧ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم هاشم عبود الموسوي
الأديبة، الشاعرة، القاصة وفاء عبد الرزاق تجترح الاقصوقة الحديثة وتطوف في مدارها النثري، الذي كرس إمتداده وتفتحة على تقنيات إبداعية غير مطروقة، بإرتياد مدارات فاعلة تتحرك خارج الفضاء الضيق، مالكة أدوات خروجها من إسار السطحية والتقريرية المباشرة في مجموعتها القصصية (...)
٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم هاشم عبود الموسوي
ليس بالشعر وحده تتقدم الحياة كم هائل من البحوث الثمينة في العلم والفن والترجمة وصنوف الثقافة الأخرى تنشر يوميا على صفحات المواقع الألكترونية العراقية،ولكن القراءات قليلة والتعليقات تكاد تكون معدومة..ويستحوذ الشعر
على أرقام عالية من القراءات والتعليقات.
يا له من (...)
١٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم هاشم عبود الموسوي
تأخذ اللغة لدى معظم الشعوب سمة الرمز الجمعي عند النظر إليها ككامن عقائدي ميّز شعباً ما عن سواه، أو أفرد لشعبٍ ما استحقاقاً يخصّ به فترعاه الآلهة وتُباركه، بينما تترك غيرهم من الأقوام يكدحون لينالوا أهليتهم بالعبودية بفعل منجز إنساني، بل أنَّ بعضهم لُعنوا ولا سبيل (...)
