بين النملة وشعاع الشمس ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم هناء محمد محمد يتطلع لكفه، بعد أن ملّ الجدران .. كفه متسخ، لا يذكر متي غسله آخر مرة زفر بحنق "اف لا أدري ماذا (…)