متى سيتجلى اللهُ يا جبريل؟ ١٣ حزيران (يونيو)، بقلم فراس حج محمد شعرية الغياب: قراءة في الأبعاد البنيوية والدلالية لقصيدة "متى سيتجلى اللهُ يا جبريل؟" تحليل: الذكاء الاصطناعي| Gemini إشارة نشرت القصيدة بتاريخ ٣١/١٠/٢٠٢٤، وترجمتها مؤخراً إلى اللغة (…)
ميمات الكراهية في وسائل التواصل الاجتماعي ١٣ حزيران (يونيو)، بقلم حسن العاصي أصبحت رسائل الكراهية عبر الإنترنت، التي تُلحق الضرر بالأفراد والمجتمع، مشكلة اجتماعية رئيسية مؤخراً. من بينها، ظهر نوع جديد من رسائل الكراهية، يُسمى "ميم الكراهية" Hateful Meme، مما أدى إلى صعوبات (…)
عَصَا السِّنْوَار ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم اسامة الهاشمي أَنْفَاقُ الحُرِّيَّةِ حُفِرَت بِيَدِ مُقَاوِمٍ ذِي أَنْوَار حِجَارَةٌ بِمِلْعَقَةٍ كُسِرَت بِعَزْمِ بَطَلٍ وَإِصرَار خَرَجَ إِلَى الحَيَاةِ مِنهَا مُقَاوِمُونَ لِلْعَدُوِّ بِوَقَار ثَلَاثَةٌ (…)
عن العنف الذي لا يبرر ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم وفاء شهاب الدين في صغري، أرسلتني أمي إلى بيت جدتي في زيارة كانت تبدو عادية تمامًا، لولا أنها خبأت لي مشهدًا من تلك المشاهد التي تترك ندبة في الذاكرة لا تُشفى بسهولة. كان هناك كلبٌ أبيض، جميل، شعره كيرلي ناعم (…)
المهرجان الدولي في المملكة المغربية «آسفي».. ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم هاتف بشبوش نادرة هي الأيام التي نعيشها بصدق وتبقى عالقة في الجوانح بكل مابها من موالح لايمكن لها ان تدخل عالم المحو بل ستظل في سموت الحب وتأريخ المحافل. وواحدة من هذه الأيام هي الخاصة بالمهرجان الدولي في (…)
مفارقة ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم عبد العزيز زم تستفزُّني طفرات التحرّرِ العربيّةْ تخطُّ قصيدةَ نثرٍ في زمَنِ الجَاهليّةْ.
قرآن الفجر ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل لن ترضيَ النّفسَ قبل حتفِها إلّا إذا الْتَمَسْتَ رضا رزّاقكَ الأعْلى رجعتَ من سفرٍ بالعلمِ مُعتلّا والنّاسُ تُلقيْ عليكَ الورْدَ والفُلّا وتُهتَ حين الْتقيتَ حولكَ الأهْلا حتّى مضوا ومضى (…)
الانجذاب الأخير ١٢ حزيران (يونيو) "هجين من القصة والشعر والخاطرة" في البدء، كنتُ ذراتٍ ضائعة، غبارًا متناثرًا في شقوق الكون، لا جاذبية تشدّني، لا وجهة تأخذني نحو يقين. كنتُ أطفو كما لو أنني نُفيتُ من مجرة لا تعترف بي، تائهًا بين (…)
بلخيري: بين النقد والدراماتورجيا ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم نجيب طلال رؤية خاصـــة: فعاليات ثقافية إبداعية؛ كـثر ! أحبطها التجاهل والتهميش والحصار وفعل اللامبالاة، والإقصاء القصدي، حتى أن بعضهم ابتعد عن المشهد كلية (؟) والغـرابة أننا لا نتساءل أو نسأل عنه/ عنهم. (…)