الضّباب
٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧توغلتُ المشي داخل الضّباب، ضباب عشقكِ الذي لا ينتهي، أعشقكِ وأهيم بشارع مليء بخطواتكِ، خطوات لم تعد تكفيها الذكريات، وعشقنا لم يكن وهما، طالما يذكرني الشارع الضّبابي خيالكِ بين أعمدة الكهرباء التي أصبحت الآن خابية .
مذ تركتني وأنا (…)