سبع الدحداح
١٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٧أسمع عن سبع الدحداح منذ أن وعيت حارتي وأصبحت أسير بأزقتها بمفردي. ومن يومها وأنا مشغول بمعرفته, تائق لرؤيته, أسأل نفسي دائماً: من هو سبع الدحداح؟ وأين هو؟ وكيف لي أن أراه وأشهد خوارقه وقواه؟ يشك أهل حارة (تحت المئذنة) بحي (...)