الأربعاء ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧
بقلم
أهواك
أهواكَ يا زهرةَ عمريويا نورَ فؤاديفيكَ وجدتُ الوطنومعكَ بدأتُ مشوارَ حياتيأبعدتني عنكَ الريحُ يوماًولكن صورتكَ بقيت دوماً في خيالي..أهواكَ.. يا أمليوعمري وصورةَ كيانيآهٍ.. كما طالَ لكَ انتظاري..كنتُ كالجريحِ أنشدُ النجاةِفكنتَ بلسمَ جرحيوكنتَ أنتَ دوائي..أهواكَ.. حبيبييا من تسكنُ أبداً في فؤاديفأنا من أجلكَ أموتُوبكَ أحيا سيرةَ حياتي...