الجمعة ١٧ شباط (فبراير) ٢٠١٧
بقلم
الحضنُ حصنٌ
الحِضنُ حصنٌ وليست لي مدافعُهُ | فكيف أُردي هوىً .. هذي مواقعُهُ؟ |
---|---|
هبني أتيتُ بلا وعد و لا طُرق | فَلِلْبقاء على الفوضى منافعُهُ |
ليلٌ هواكَ و لا أدري متى غده | كأنّ حرفي أتى بدرا يبايعُهُ |
هذا دوائي جنونٌ لا أغادره | خمسًا تناولَني و الآهُ سابعُهُ |
كتبتُ كلّ سؤالٍ كي يجيء ندىً | ردُّ المحبّ ، فهل ترنو مسامعُهُ؟ |