الأربعاء ٤ أيار (مايو) ٢٠٢٢
بقلم بختي ضيف الله

الراوية

الإهداء:

إلى التي تحملت حماقاتي.

تسألني عن قلمي
عن لمسة الوراق
عن وردة أرسمها
بلونها الخفاق
عن قصة قصيرة
من أعمق الأعماق
حين بدت في هامش
تخبرها أنساقي
بأنها راويتي
في دفتر الأشواق
سيدة في بيتها
تمشي على أوراقي
لطيفة، عظيمة
طيبة الأعراق
ارتجفت وابتسمت
قرب مدادي الساقي


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى