السبت ٢٩ آذار (مارس) ٢٠٢٥
بقلم مصطفى معروفي

القريض عندي

نـعـم الـقـريض يـتيه حـسْنا آخِـذا
مـضـمـونه فــي رفـعـة الإنـسـانِ
الـشـعـر عــنـدي عــزة و كـرامـةٌ
لا لــفـظـةٌ صـيـغـت عــلـى أوزانِ
و أحـبـه سـلِـسا يــروق فـصـاحةً
و مـتـانـةً و كـذاك عــذبَ بـيـانِ
إنـي أرى الـشعر الـجميل بـلاغةً
تـسمو بـذوقٍ لـيسَ عـيَّ لـسانِِ

مسك الختام:

َعلى كتف الاحتمال وما جاور الاحتمال
سأرحل عند الصباح
أكسّر عند غلو المياه العتيقة صمتي
وبيني وبين المدارات
أحفر حدا وسيما
شبيها بخبز القرى الغجريّةْ.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى