الأحد ١ آب (أغسطس) ٢٠١٠
بقلم علا باوزير

القطرة الواحدة والعشرون

الواقع مثل لوحةٍ كبيرةٍ ملونة..

ينظرُ كلٌ منّا إلى زاويةٍ منها

ليلوِّنَ طرفاً منها بفرشاته الخاصة كيفما يحب

فإذا كانت اللوحة جميلة..

إما أن يتركها كما هي وإما أن يشوّهها وإما أن يزيدها جمالاً

وإذا كانت قبيحة..

فإما أن يعدّل فيها لتصبح أجمل وإما أن يكسرها..!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى