الأربعاء ٨ حزيران (يونيو) ٢٠١١
بقلم عماد عبد الله موسى

الكيس

تبوأ منصبا...

ملأ الناس خزائته وجيوبه...

مات...

حملوا نعشه... وقبل أن يوارى الثرى

تسسللت يده من تحت الكفن لتمسك بالكيس الأخير...


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى