الأربعاء ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١
بقلم
سجين رقم«1»
في معسكر للاعتقال، أخضعه الاحتلال للتعذيب بشتى ألوانه،
لم يبح بأشجانه، ظلت حبيسة في قلبه الصغير،. لم يقو عليه الاحتلال...
طعنه زميله في كبريائه وكرامته قبيل الافراج عنه.
لم يحتمل هذا الجرح الغائر ومواجهة الفجيعة...؟
ومع شقشقة الفجر خرج المعتقلون فوجدوه متدليا على الاسلاك