الثلاثاء ٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٤
بقلم إبراهيم خليل إبراهيم

حلمى المسافر

طفتُ المدائنَ
والقرى
طفتُ النجوعْ
وبحثتُ عنكِ بأعين
فيها الدموعْ
وصرختُ حتى أُسمعَكْ
يا كم أسائل أنجمى
مستحلفا أن تُرجعَكْ
الشوق أدمى أضلعى
أشكو له كي يوجعَكْ
أزجي أنين أضالعي
بوحًا ليوقظَ مسمعَكْ
حلمي المسافر فيك
كم يشتاق للقيا معَكْ


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى