الجمعة ٢٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٨
بقلم إسلام عبد الشكور الشرقاوي

حين يعصاني القلم

حين تختبئ الحكايات التى بيني
وبين ضميري ولا يترجمها القلم
 
ويستعير مكان الفرح في قلبي
جميع أوطان التعسف والألم
 
وتذوب بهجة الصفحات
وتختلج السطور وتهتز المعاني
ويهتز العَلم
 
وتمور ذاكرتى ما بين النثر وألاشعار
والقصص التي في القاع الى أعلى القمم
 
فالوصف إنى أصبحت مثل العاشق الولهان
أقرأ حين يعصاني القلم

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى