

راية
سألوه: كم ولدا أنجبتَ؟
قال: عشرة!
قالوا: وما حاجتك إلى عشرةٍ من الذكور؟
قال: خمسةٌ يذبحهم إخوتنا من خلف الرقاب، وأربعةٌ يذبحهم بنو إسرائيل!
سألوهُ: والعاشر؟
قال: يصلُ بالرايةِ يوما مع الواصلين؛ إلى مدينةٍ كانت يظلل وجهها البرتقالُ والياسمين!
نصّ طريف وُفقت فيه في علم الحساب وفي أسلوب "المُحاسبة"