السبت ٢ تموز (يوليو) ٢٠١١
بقلم رقية عبوش الجميلي

رقية عبوش حسين

 الكاتبة العراقية: رقية عبوش حسين.
 التولد: كركوك، 20/8/1980
 التحصيل الدراسي: إعدادية/ الفرع الأدبي.
 التخصص: الكتابة القصصية.
 العمل في مجال الصحافة المقروءة (المقالات، التحقيقات والتقارير).

المناصب التي شغلتها (سابقاً وحالياً):

 محررة في صحيفة (العراق غداً) وصحيفة (بلا حدود).
 عضو رابطة الصحافيين العراقيين/ كركوك.
 نائب رئيس تحرير جريدة (نرجس) المتخصصة في شؤون المرأة.
 مدير مكتب (حروف) للإنتاج الطباعي، الذي تصدر عنه العديد من الجرائد والمؤلفات الثقافية.
 عضو مجلس إدارة منظمة (كتاب بلا حدود/ الشرق الأوسط).
 عضو نقابة الصحافيين العراقيين.
 عضو اتحاد الأدباء والكتاب في العراق.

أهم الدورات التي شاركت فيها:

 دورة الكتابات الصحفية التي أقامتها منظمة.
 سلسلة دورات حول الإعلام الحديث التي أقامتها منظمة.

أهم الجوائز

 جائزة شهرزاد للقصة القصيرة بالمرتبة الثالثة، والتي أقامتها جريدة (المرأة) في كركوك.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

من هنا أوضح مسيرتي العملية في مختلف الميادين، على مدى خمسة عشر عاماً من العمل واكتساب الخبرة.

الكتابة والصحافة:
بدأت في ميدان الصحافة كمحررة في جريدة (العراق غداً)، مسوؤلة عن صفحة المرأة وكاتبة مقال أسبوعي لجريدة رسمية. كما قمت بتحرير وإعداد برنامج اجتماعي تناقَش خلاله قضايا المجتمع وكيفية حلها بطرح الأسئلة التي تصل عبر البريد على اختصاصيين في علم النفس الاجتماعي. ثم انتقلت إلى برنامج إذاعي كضيفة أسبوعية لمناقشة التحديات التي يواجهها المجتمع. كما استلمت منصب (مديرة مشروع) في مؤسسة إعلامية لـ(صناعة القلم النسوي) ومشروع المقال والصورة (رسالة السلام) ثم كنت من منظمي مسابقة (الكتاب بوابة السلام). كما كانت لي عدة كتابات قصصية ومقالات بحثية نشرت في مواقع رسمية مثل (ديوان العرب) جريدة (الزمان) اللندنية، موقع (ما وراء الطبيعة) جريدة (الصباح) الرسمية.

البحث الاجتماعي والمسرح:
كنت عاملاً مهماً في إنشاء وتأسيس الفرق المسرحية (مسرح المضطهدين) في العراق لأربع مدن عراقية، فتم تأسيس أربع فرق مسرحية، وكان لي دور في اختيار وتدريب الفنانين، وكنت المسوؤل الأول في كتابة النصوص المسرحية التي تعتمد على البحث الميداني ودراسة الحالة في المجتمع قبل كتابة النص أو عرضه كنص مسرحي جاهز، واستمر عملي لمدة أربع سنوات على البحث وكتابة النصوص المسرحية وتدريب الممثلين وتنسيق للعروض.

البحث الاجتماعي:
في هذه الميدان كان التركيز على الحالات الإنسانية ودراسة الحالة وتقييم الاحتياجات اللازمة بحسب التقييم مع المتابعة وكتابة التقارير التحليلية التي تعتمد على قاعة بيانات في التحليل، ومعظم تلك التقارير كانت تصدر بشكل بياني ورقمي مع تقرير سردي، واستمر عملي في هذا الميدان مع مختلف المنظمات الدولية لمدة سبع سنوات ممتالية شملت تدريب الموظفين على خطوات دراسة الحالة وكيفية حفظ البيانات وكيفية الإحالة بطريقة إلكترونية وبسرية عالية.

من نفس المؤلف
استراحة الديوان
الأعلى