الخميس ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧
بقلم بكور عاروب

سقف

عندما يرحل كل مغادر بقطعة من حبنا ليحرقها في مجمر غربته

كان ابراهيم ينظر في ناحية و سلوى تنظر في ناحيه وولدين حبيبين بعيدين كل في ناحية.
فجأة طار السقف!!!

السقف.. السقف.. السقف!!!؟؟

ناداهم بل انتم هو!!!

اجمعوه.

مازال البحث عن السقف مستمرا.

و مازال الحنون ينادي.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى