الخميس ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣
بقلم بوعزة التايك

عودتها وحيرة السؤال

بعد غياب دام ثلاثين سنة رأيتها قادمة فشرعت ذراعي لمعانقة السؤال. كم هو صعب تذكر ملامح السراب وملامح وجه أضاء وحدتي مدة ثلاث سنوات. وكم هو صعب شم رائحة عطر دفنه الشبح القاسي في زنزانة تحت الأرض.

ها هي الآن مستلقية على أوراق ذكرياتي لكن ما العمل وأمواج الشيب تجرف السنين والأيام وابتسامة المكان؟


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى