الاثنين ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤
بقلم محمد محمد علي جنيدي

كتبتُ الشعر

كتبتُ الشعر مذ صغري
وطاف القلب أوطانا
وكان الحب في قدري
ككأسٍ ظل ملآنا
كما الأحزان أحملها
أغني الأنس ألحانا
أنا لله في قدري
سأبقي الشكر عنوانا
ويكفي أنني أحيا
سليم القلب إنسانا
كتبت الشعر في صدقٍ
وعشت الحب تحنانا
زمان مر في سفرٍ
وكان القلب ربانا
وكم طفنا بأفئدةٍ
نهادي الحب ريحانا
ولم نشقَ بمعضلةٍ
ونور الله يرعانا
فعش يا قلب مرتضيا
ولا تأسى بما كانا


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى