الجمعة ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢
بقلم محمد فهمي العلقامي

كل يغني على ليلاه

أمام عينيها أقف
تغرقني بحورهما
تبادرني ابتسامتها العذبة
فيهدأ غضبي
أين كنت ولماذا غبت؟
تتسع ابتسامتها
وعدتني ألا تغيبي فلماذا
رحلت؟
عندما أضناني الصمت
أمسكت بصورتها ووضعتها
بجوار قلبي حيث كانت.

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى