الثلاثاء ٣٠ آذار (مارس) ٢٠١٠
بقلم إبراهيم خليل إبراهيم

مثلما الأغراب عادوا

غوصي بقارب أدمعى
واروي عن الماضى القديم
ذكريهم .. خبريهم
كم تذوقنا النعيم
كم سهرنا الليل نجني
زهر أغصان الربيع
و كيف ضاع .. فـلست أدرى
كيف - ويحي - قد يضيع ؟؟
كم ملأنا الروض عشقا
فارتوى الفجر اشتياقا
مثلما الأغراب عادوا
فى عناق وإحتراق
أبحري في موج دمعي
و أحكي عن ماضٍ قديم

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى