محمد أفقير
– الاسـم: محمد أفقير
– العنوان: ثانوية المصلى التأهيلية، العيون الصحراء- المملكة المغربية
– الهاتف: 212667773618+
– البريد الالكتروني: afakir2004@yahoo.fr
– دارس أدبي وباحث أكاديمي متخصص في:
– (1) الادب الشعبي الأمازيغي والادب الاسلامي المعاصر
– (2) المناهج النقدية المعاصرة ونقد النقد
– شارك في مجموعة من الندوات و الأيام الدراسية الوطنية
– عضو فاعل في مجموعة من الجمعيات الثقافية والنوادي الأدبية
– الشواهد المحصل عليها:
– 2009: دكتوراه في الآداب- كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة محمد الأول بوجدة
– 2002: الدراسات العليا المعمقة، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة محمد الأول بوجدة.
– 2000: ليسانس ( الإجازة ) في اللغة العربية وآدابها، كلية الآداب جامعة ابن زهر- أكادير
– 1998: الدراسات الجامعية العامة، في شعبة اللغة العربية وآدابها، بكلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة ابن زهر-أكادير.
– الدراسات المنشورة:
– الكتابات الأدبية عند المرحوم محمد منيب البوريمي، كتاب جماعي بالاشتراك مع نخبة من الباحثين الشباب - منشورات كلية الآداب والعلوم الانسانية، جامعة محمد الأول وجدة، ط1-2003.
– الأدب الأمازيغي المغربي المعاصر: لمحة عامة ومشروع بيبليوغرافيا، مجلة ’الفرقان’، ع46- خريف 1422/2001.
– رموز الشعر الأمازيغي وتأثرها بالاسلام: عرض وتحليل مجلة الأدب الاسلامي’، ع49- 1427/2006.
– ’الأدب الأمازيغي: من الشفاهة إلى التدوين والكتابة’، مجلة ’آفاق’، ع72- نونبر 2006.
– دراسات قيد الانجاز:
– تحقيق مخطوط (قاموس عربي أمازيغي) لأبي عبد الله بن مبارك بن عبد الله (1283 هـ -1822م ).
– جمع ديوان الشاعر لحسن بن حمو (بووْماركـَ).
– رواد الادب الاسلامي الامازيغي بالمغرب.
– المعجم الفني الامازيغي
مشاركة منتدى
9 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013, 13:39, بقلم الاسم الكامل : الطاهر قصدان
شكرا لك يا أستاذ على هذا الاجتهاد الفريد من نوعه ، شكر خاص مني بصفتي طالب السنة الثانية في الدراسات الامازيغية جامعة ابن زهر الى أستاذي المحترم .محمد أفقير
18 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016, 18:40, بقلم أحمد بلاج
لك مني كل الاحترام استادي على هدا الانجاز الكبير .
25 أيار (مايو) 2021, 19:53, بقلم مولاي عبد الحفيظ العلوي
حينما نستحضر في أذهاننا الدكتور محمد أفقير فإننا نتحدث عن نكران الذات والتضحية والجدية وكل القيم الإنسانية النبيلة التي أضحت صفاتا لا ينالها سوى الشرفاء. بكل صدق، أعتبره من منظوري الشخصي وبشهادة أغلب الطلبة والطالبات، من الكفاءات الوطنية الذين نكن لهم كل التقدير والإحترام ،فقد كان المرجع الأساسي لنا طيلة مشوارنا الدراسي الجامعي في مسلك الدراسات الأمازيغية ، فلم يبخل علينا يوما بتوجيهاته القيمة التي ساهمت بشكل أو بآخر في تكوين شخصيتنا فله منا جزيل الشكر والإمتنان على كل ما أسديتموه وقدمتموه لنا في سبيل خدمة الصالح العام التربوي والتعليمي.