الاثنين ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٠
بقلم
وطن الأباة
من نور وجهه تســــــــتقيه الأنــــــــجمنور يضـــــــــــيئ الليل وهو مـــخيمنور على صــــــــــــــقر الجزيرة زايــــدبعرينـــه خوفا يلوذ الـــــــــــــــضيغمرجل بشـــــــــــدة عزمة بلـــــــغ الـــعلافـــــــــغدا لأمــــته بشوق يـــــــــخدمُماذا أقـــــول بمدحـــــــــه وبوصـــــــفهكلّ اللــــســان و قلـــبي الــــــــــمتكلمُمــــــــــــتسابقٌ للمجد ســــــار بـــــقوةهو والـــتقدم والمــشاهد تـــــــــــحكمُحين التقـــــــدم كاد ينــــــــــوي سبقهرفض الــــهزيمة مــثله لا يـــــــــــــهزمُصاح الأبي مـــــــــناديا بيــــــن الــــملااصبر رويـــــــــدك انـني المتـــــــــقدمُرجــــــــل رأى ان الـــــــــتوحد قــــوةمن دونه هذي الشـعوب ســــــــــــتحرمُافنى لـــــــــــهذا الأمر جل شـــــــــبابهما همه ان الشـــــــــباب ســــــــــيهرمُوطني أيا وطــــن الأباة تـــــــــحيرتفيك العقول ومن بحبــــــك تــــــــــيموامنك الملاحــــة وابن ماجد شيخــــــهامنك المــــــــــهلب ذو الفــــتوح الأكرمُمن غيث مزنك ترتوي الأرض الـــتيجدبت بـــــفعل زمــــانها إذ يظــــــــلم ُظلم الزمــان جـــــــــماعة فدعوتــــهمو فتحت بابك تســــــــــتضيف وتكْرم ُورفــــــعت كــــــفك بالجـــــميع مرحباكـــرماً وثــــــــغرك ضاحـكٌ متبــسمُوقصديتــــــي هذي اود ختــــــــــامهاومقولتي في كل صــــــبح تُعــــــــلم ُتحيا ايا وطــــــــــن الأباة بــــــــــعزةمادام فيك الـــــعدل من هو يــــــــــحكم ُ