ردُّ الاعتبار لِمن هم بين الماء والنار
١٤ آذار (مارس) ٢٠٠٧[١] المساء رائق رغم الجو الخريفي. وفي الشرفة العريضة لك المتكأ الوثير والوسادة الوردية، وأمامك الطاولة المكفتة تزدان ببراد الشاي والكأس المذهبة وطبق الحلوى الفضي. شرفتك في دار »المضيق «. نعم دارك »بالمضيق« التي لم تحلم بمثلها عندما (…)