أمنية
١٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٧صاحبي مشغول دائما.. قصدته اليوم أيضا في مكتبه للأمنية نفسها. كان مشغولا بين جمع من رجال ملأوا المكان, أعينهم تجوس الوجوه بترقب متحينة فرصة ما مرضية. أحاول أن أمسك بعيني صاحبي اللتين كانتا بدورهما تجوسان الوجوه بمقامرة وحذر. التفت (...)