هشام شرابي: الطليعي الخجول
١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥وهكذا.. هذان الفلسطينيان ادوارد وهشام... واحد في برمانا والآخر في بيروت
رسّخا ان لبنان المحطة الدافئة هو في ضمير الامة ووجدانها فهي حقاً بيت
العرب. كل هذا لن يزيل الغصة التي تلازمنا كون هشام شرابي مات حسرة...