صانع اللافتات ١٠ حزيران (يونيو)، بقلم سالي عادل بالضبط لا أدري ما الذي جذبني إليها، كانت مرتبكة مثل أي شخص آخر يحاول أن يكتب شيئًا استنادًا إلى حائط وهو واقف... فتاة رقيقة ذات لافتة، ليست بارعة الحسن وهي مشتتة... ولكنها علقت بشبكيتي. تسمحيلي؟ (…)
جائزة ١٠ حزيران (يونيو)، بقلم سارة خالد محمد أحمد الليثي مسابقة على من يتقدم لها أن يكتب نصًا قصصيًا حول القضية الفلسطينية، ليست المرة الأولى التي أكتب فيها نصًا عن فلسطين، كتبت فيما سبق قصة فازت بالمركز الأول في إحدى المسابقات، وأخرى قصيرة لا تتعدى (…)
حقيقة القوة ١٠ حزيران (يونيو)، بقلم زينب ميثم علي حسون تمرّ الأيام كالثواني، تنساب كلمح البصر، ولم تعد فرح تفرّق بين الحلم والواقع بعد ما شاهدته. كانت تعلم أن العالم مليء بالأسرار، لكنها لم تتخيل يومًا أن تكون هي جزءًا من أحدها. كل شيء بدأ عندما وجدت (…)
حكاية الصمود والحرية ١٠ حزيران (يونيو)، بقلم ساره رمضان امين نابلس: يوسف: القائد الذي لا ينحني في قلب نابلس، كان يوسف، الأب القائد الذي احتضن المقاومة الفلسطينية كطيرٍ يأبى الأقفاص. عيونه تحمل امتداد الحلم فوق القمم، وصوته يصدح: "الكرامة لا تُباع، (…)
المفتاح الأخير ٩ حزيران (يونيو)، بقلم حسن لمين كانت سعاد تجرّ قدميها على درج العمارة، تحمل حقيبتها بيد، ووجع النهار في اليد الأخرى. لا تزال رائحة المطهرات والموت ترافقها من المستشفى، حيث تعمل ممرضة منذ عشرين عامًا. لم تكن تتوقع أن ما ينتظرها (…)
عيد الشكر ٩ حزيران (يونيو)، بقلم محمد عبد الحليم غنيم قصة: بوب ثوربر ليلة الأربعاء، أنا مستلقٍ على الأريكة، أشعر بدوار خفيف من زجاجتين من شراب "روبيتوسين" للسعال، رأسي ينبض وأذناي تشتعلان بتنميل. أشعر بنشوة، لكنها نشوة بائسة، وللأسف هي النشوة (…)
لحن الضباع ٨ حزيران (يونيو)، بقلم حسن أبو السعود أبغض الضباع، كما تبغضونها أنتم أيضًا يا أبنائي. رؤيتها تجعلني أقطع في بدني كالمسعور. في سنة مولدي؛ لم يكن في البيت والقرية والقرى المجاورة ضبع واحد. سُميَّت هذه السنة في تاريخنا بالمجيدة، حيث تمكن (…)