قصص قصيرة جدا (شهوتي البطن والفرج)

تخرج الطفلة كسائر بنات القرية إلى الخلاء.. لقضاء حاجتها.. لإفراغ بطنها و التبرز.. تزيل سروالها تُقرفص فتكون فرصة مواتية لتسرق اللذة من النباتات البرية وهي تلامس مؤخرتها.. لكن هذه المرة شعرتْ و كأنها فوق (قصب السكر) و ليست نبتة الشيح و الزعتر.. ومع ذلك استحسنت الأمر واستسلمتْ لرغبتها.. ولما تأخرتْ في العودة.. خرجتِ الأم فوجدتها جثة هامدة.. عارية.. مكشوفة العورة..