إيميل متأخّر إلى سركون بولص ٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم يوسف رزوقة مع ذلك، أرسله في الواقع، ليس مهمّا، إطلاقا، هذا الإيميل مجرّد هلوسة لا أكثر كي تنسى سركون "الأوّل والتّالي"
كلمات في الحنين ٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة ليتها كانت الآن تصغي معي إلى صوتها في خيالي وتشهدُ مقدمها عند بابِ الحكايةِ مغمورةً بضياءِ الحنينِ
صباح الفل علي عيونك ٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم زيان حسن زمان كنت واقف فوق كتاف صلاح جاهين سمعت إنه مش حزين زى كل المكبوتين سمعت إنه زى "دنقل" و"عبد الناصر" و"صلاح الدين"
قراءةُ العشــــــــق ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم خالد صبر سالم لمْ يَعُدْ فوقي غلافُ فكتابي بانَ فيهِ بَوْحُ روحي واعتراف سترينَ العشقَ فيهِ زورقا ً دونَ شراع ٍ مُبحِرا ً في بحر عينيكِ ولا ثـَمَّ ضفافُ
الرائية المطروحية ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم أحمد عباس الشربيني نُوحي عَلَيَّ رِياحَ الصيفِ وانتظري في بَلدتي وَقِفي كي تسْمعي خبري إنّي هَوَيْتُ سَرَابا في مُخيّلتي حتى اقتَرَبْتُ فما ألفيْت مِنْ أ
نحيب دجلة والفرات ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم كمال محمود علي اليماني ياحزن ُ جئتَ وليتني قد متُّ قبل تجيئني ماذا أحدثُ عن عراق َ وعن رزايا الموطن ِ