رحـلة الـحــياة ١٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم سعيد العلمي عـندما كـنتُ صغـيرا ً كان لي شـأنٌ كـبـيـرْ كل سرِّ الحبِّ عِـندي كيـْـفـَما سـِرْتُ يـسيـر كـنـتُ في أعْـيـُن ِ أهلي ذلك النـَّجـمُ الـمُـنـيـرْ كلُّ فِـعـلي كانَ عَـذبا ً
لغة أخرى للحديث الدائر ١٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو يا تائها في زحمة الأشواق خذ صوتَ المواويل القديم وخذ طواحين الخرافة كي تغني ليلة الميلاد أسرار الزغاليل الكئيبة في سخافات المحاجرْ.
بكائيات في الغربة والاغتراب ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الكريم الكيلاني أوقفني الشرطي يوما في رحاب سيطرة هويتك؟؟ هويتي العراق من أنت؟؟ مواطن مسكين ْ.. ووجهتك؟؟
حُـــــلْــــمٌ عَـــــربي ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩ ذاتُ مساءٍ كنتُ أسيرُ بشارع غزة كنتُ أراقبُ سيرَ الناسِ تجاهَ العزة إذ بي أرى عنترةََ العبسي يمسك في يده جوالاً في جيدهِ علق سلسلةً ويلوك لباناً في فكه ويغازل بنتاً مبتسماً يرتشفُ شراباً في لذة
حب في حضرة الردى ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩ إلى أي سعدٍ يرسل النجم ضوءه ويبعث في دفء الشجون غناءهُ ويؤنس من حطت عليه همومه ويفرح من جارت عليه سناءهُ مقيم على الأشواق في حضرة الردى ويسعد من دُر الكلامِ عطـاءهُ
ما أجملك ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم رضا إمبابي نظـر الغـرابُ للون طاووس ٍ دنـا ومضى يقـولُ بغبطةٍ: ما أجملـَكْ..! هل أنت مِن جنس الطيـور كمِثلنا أم أنـت مِـن بيـن الملائـكِ والمَلكْ قـد نلتَ فيضـاً مِن جَمـال ٍ ساحــر ٍ كيـف الجَمـالُ إذنْ صديقـي يُمتلكْ..؟
سلامي لعينيكِ ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم موسى إبراهيم حنانيكِ..غيابُكِ طالَ يا حلوة وما كنتُ على علمٍ بأنّي سوفَ أشتاقُ بهذا الكمّ.. كالأشجارِ للغيمة لأمطارٍ تروّيني إذا أعطش إذا أحزن إذا أبكي