
لكل نهاية بدايات محتملة

كان في عداد طلبة الفصل الثالث للسنة الجامعية الحالية (٢٠٢٣-٢٠٢٤) طلبةٌ فيتناميون. وبما أنهم كانوا يجدون مصاعب في متابعة الحصة المشتركة (وحدة "سرد حديث") مع أندادهم المغاربة، ارتأيتُ أن أخصص لهم حصصا إضافية تراعي مستواهم التعليمي (…)