
و أنا يُفزعني غيابك

وَسَأَلْتَنِي كَيْفَ لِقَلْبِكَ أَنْ يَسَعَنِي؟ أَيَا أَنَا كَيْفَ لِعَيْنَيْكِ الصَّغِيرَتَيْنِ أَنْ تَرَانِي؟
أَسْنَدْتُ قَلْبِي لِأَهْلِهِ وَأَنَا يُفْزِعُنِي غِيَابُك أَرْتَبِكُ حِينَ أَنْسَانِي كَانَ وَجْهِي مملوءاً بِك (…)