أبو الدوح ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم عادل سالم الحديث عن (أبو الدوح) إن بدأ لا ينتهي بدقائق، لأنه من الصعب أن تتحدث عن محمد دوحان (أبو الدوح) (…)
الخيانة المزدوجة ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم عادل سالم دعاني قريب لي لوليمة غذاء ، وبعد إصرار منه قبلت الدعوة فعادة لا أقبل دعوات الغذاء لانشغالي (…)
فيلم مملكة السماء ما له وما عليه ١٣ أيار (مايو) ٢٠٠٥، بقلم عادل سالم عرض منذ السادس من أيار الحالي ٢٠٠٥ في صالات العرض الأمريكية فيلم مملكة السماء الذي أخرجة المخرج (…)
إن لَمْ أكُن لبلادِ النيلِ مُنتسباً ٢ أيار (مايو) ٢٠٠٥، بقلم عادل سالم لو كان يعرف إبراهيم أمنيتي ما كان خيرني لأينَ أنتسبُ الحب والخير والإنسان مملكتي أهل التسامح لا خوف ولا كذب إنْ لمْ أكنْ لبلاد النيل منْتَسِباً تكونُ بيروتُ أرضَ المجدِ أو حلبُ
أخي غجب ١ أيار (مايو) ٢٠٠٥، بقلم عادل سالم كان عدنان وكنيته أبو أحمد يعمل عتالا (شيالا ) في مدينة الخليل ـ إحدى مدن فلسطين الجنوبية ـ (…)
أنا المفتي ! ١ أيار (مايو) ٢٠٠٥، بقلم عادل سالم سبحان الله ! ما أكذب هذا الرجل وما أشد خبثه ؟! نجح للأسف في خداع الناس ، ويعتقد أن الله غفر له (…)
زيارة إلى مكتب الإف بي آي ٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم عادل سالم الإف بي آي لهم امكانيات كبيرة وبدون حدود ، نعم يمكنهم أن يحولوا حياتك إلى جحيم لو أرادوا ولهم الكثير من الطرق ، يمكنهم مراقبتك بوسائل شتى كثيرة ربما لا تخطر على بالك ، لا أريد أن أخيفك لكن القانون الآن يجيز لهم اعتقال أي شخص دون تقديم أدلة علنية ضده في المحاكم ، يكفي أن يهمس مسؤول الإف بي آي بأذن القاضي على التهمة أو الشبهة ليتخذ القاضي قراره دون أن يعرف المتهم أو محاميه كيف يدافع . القانون يجيز لهم الآن تحت مبررات الأمن الوطني أن يقتحموا بيتك في غيابك ويفتشوه أو يزرعوا أجهزة تنصت دون معرفتك .
العائد من الموت ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم عادل سالم ركضت مسرعا ، محاولا أن أفلت منه ، رغم أني لست سريعا في العدو فوزني يمنعني أن أركض بسرعة لكني (…)
الزعامتان السياسيتان العربية واليهودية في فلسطين ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم عادل سالم عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت صدر للكاتب الفلسطيني الدكتور تيسير الناشف المقيم (…)
أصبحتُ في بحر الغرام أسيراً ٨ آذار (مارس) ٢٠٠٥، بقلم عادل سالم ما كنتُ أحسبُ إنني لعيونها أصبحتُ في بحر الغرام أسيرا من نظرة أسرتْ فؤادي مثلما أسَر الجنودُ محارباً مشهورا وبدأتُ أمشي خلفها مُستسلماً من دون قيد خائفاً مذعورا وجلست مأموراً بسحر عيونها متعطشاً لجمالها مبهورا في الليل أحلمُ في العيون ورمشها وأكون في وسط النهار جريرا