هل حدثك برتولد برخت عن اَلاًشجار.. ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الجبار خمران ذهبتَ ولا شيء. على سرير نومكَ بقايا حلم, سحاب من كلمات مذ نبة.. ولعنتك لقصائد بمحركات مستعملة متى دخلتَ الشعر يخرجه المحتلون خرساءٌ نار الخراب تدقّ راًسكَ فيتطاير فراشات كم بهيّ هذا الغياب (…)
وتقل نساء الورد ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الجبار خمران يذبحُني جسدي بعيدا.. هكذا يُعلّمني أن نكون اثنين هكذا حبّها وتقلّ نساءُ الورد أنا,هيَّ وهْيَ من تهْوى الأنا "روحٌ حلّت جسدين" هكذا حبّها و لا شطحَ في الكلام أمشّط الكلمات أخرجُها إلى (…)
اخرجوا, ليبتسم الملح قليلا ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الجبار خمران !حريتي, أن أكون كما لا يريدون لي أن أكون "درويش"! يجففون سيوف ليلهم يلبسونها سواعد مجزرة أخرى لا يعرفونك لا يهمّ يعرفون قتلك ما يهمّ اغرب عن ذلي أيّها القادمُ يحملك الرّافدين إلى نجمة لا (…)
أرض المعركة ١٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الجبار خمران أساريركَ بلا شمس تقول ليلى التلفاز يلد الضّحايا الخوذات تحاصر السّرير و هذا الكتاب وجه (…)