الخميس ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦
بقلم
وتقل نساء الورد
يذبحُني جسديبعيدا..هكذا يُعلّمنيأن نكون اثنينهكذا حبّهاوتقلّ نساءُ الوردأنا,هيَّوهْيَ من تهْوى الأنا"روحٌ حلّت جسدين"هكذا حبّهاو لا شطحَ في الكلامأمشّط الكلماتأخرجُها إلى الرّصيفتسخر منّي..من ضفدعيحسبُ الخلاصفي القفزأغرقُ في بئر الكلامو تقلّ نساء الوردلستَ أماميأنتَ,فيَّلن تعودَأحرقتُكلّ ما أوصلكَ اٍليّهكذا حبّهاو ينقذني حبلُ الصّمت
مشاركة منتدى
17 تشرين الثاني (نوفمبر) 2015, 16:28, بقلم مريم الحيالي
مريم الحيالي.