الأربعاء ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦
بقلم
هذا الأرق
هذا الأرقلم تعد تغويه الكأسأذوّبه في قطرة قصيدة..يعينني الشعرأن أمسخ الموت تفاحةأن أحرق أجنحة السماءلتسقط في قعرالمحيطأن أهرب مع النهروان غازلني النبعأعيد القصائدالى هيولتهعارية بلا كلماتتسرق ظلمة كهف، النايمنيفيسكننيصهيل..أخرج من خلف البحرألم ج س د كثمرة ، ثمرةلأعبر الى أنين اخرأركضفي وجهككطفل يستعجله الرفاقجسد، شرفةفسواحل.. بيضاءنسيها المد