الأربعاء ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦
بقلم عبد الجبار خمران

هذا الأرق

هذا الأرق
لم تعد تغويه الكأس
أذوّبه في قطرة قصيدة..
يعينني الشعر
أن أمسخ الموت تفاحة
أن أحرق أجنحة السماء
لتسقط في قعرالمحيط
أن أهرب مع النهر
وان غازلني النبع
 
أعيد القصائد
الى هيولته
عارية بلا كلمات
 
تسرق ظلمة كهف، الناي
مني
فيسكنني
صهيل..
أخرج من خلف البحر
ألم ج س د ك
ثمرة ، ثمرة
لأعبر الى أنين اخر
أركض
في وجهك
كطفل يستعجله الرفاق
جسد، شرفة
فسواحل.. بيضاء
نسيها المد

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى